أبرز ما جاء في تصريحات ميستر

قالت لوريتا ميستر عضو الاحتياطي الفيدرالي نظرًا لأهمية نظام المدفوعات للاقتصاد الأمريكي وإمكانية حدوث تأثيرات واسعة النطاق للوباء والإجراءات المتخذة لوقف انتشاره ، فقد ركز الاحتياطي الفيدرالي على تخفيف الاضطرابات والاستعداد لما هو غير متوقع.

أنشأ بنك الاحتياطي الفيدرالي برنامجًا نشطًا لإدارة المخزون لتنسيق المخازن الحالية للنقد والعملات المعدنية بين مواقع توزيع الاحتياطي الفيدرالي.

أدت تجربة مدفوعات الطوارئ الوبائية إلى طرح فكرة كانت تحظى بالفعل باهتمام متزايد في البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم ، وهي العملة الرقمية للبنك المركزي (CBDC).

قترح التشريع أن يكون لكل أمريكي حساب في الاحتياطي الفيدرالي يمكن إيداع الدولارات الرقمية فيه ، كالتزامات البنوك الاحتياطية الفيدرالية ، والتي يمكن استخدامها للمدفوعات الطارئة.

من شأن المقترحات الأخرى إنشاء أداة دفع جديدة ، النقد الرقمي ، والتي ستكون تمامًا مثل العملة المادية التي تصدرها البنوك المركزية اليوم ، ولكن في شكل رقمي ، وربما بدون إخفاء هوية العملة المادية.

اعتمادًا على كيفية تصميم هذه العملات ، يمكن للبنوك المركزية دعمها دون الحاجة إلى مشاركة البنوك التجارية عن طريق الإصدار المباشر في المحافظ الرقمية للمستخدمين النهائيين جنبًا إلى جنب مع خدمات التحويل والاسترداد التي ييسرها البنك المركزي.

كان الاحتياطي الفيدرالي يبحث في القضايا التي أثارتها العملة الرقمية للبنك المركزي لبعض الوقت.

يشارك بنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن أيضًا، حيث يعمل مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، لتجربة التقنيات التي يمكن استخدامها لعملة رقمية للبنك المركزي.

أنشأ بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك مركزًا للابتكار ، بالشراكة مع بنك التسويات الدولية ، لتحديد وتطوير رؤى متعمقة للاتجاهات الحرجة والتكنولوجيا المالية ذات الصلة بالبنوك المركزية