انقسمت كل من المملكة العربية السعودية وروسيا، وهما من أكبر منتجي النفط في العالم، حول استراتيجية الإنتاج قبل اجتماع أوبك+ .
في حين أن المملكة لا تزال ترى عدم اليقين وتفضل الحفاظ على ثبات الإنتاج، فإن روسيا تريد زيادة الإمدادات، وفقًا لما نشرته وكالة بلومبرج..
ولا تزال منظمة أوبك+، التي تضم أعضاء في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) وحلفائهم، تحجب سبعة ملايين برميل يومياً عن السوق، بعد أن بدأت تخفيضات في الإنتاج في أيار/مايو 2020 لمواجهة ظروف العرض الزائدة الناجمة عن الفيروس التاجي.
هذا ومن المقرر أن تجتمع أوبك+ في 4 مارس لمناقشة ما إذا كانت ستقدم المزيد من النفط الخام للسوق في أبريل.