تغيير مزاج السوق المتفائل قليلًا اليوم، حيث بدأ التجار والمستثمرون في ترقب عقد اجتماعات البنك المركزي الرئيسية الأسبوع المقبل.
كما لم يساعد تخلف إيفرجراند رسميًا عن سداد سنداتها الخارجية من حيث المخاطر الرئيسية. ومع ذلك، حتى مع قيام وكالة فيتش بخفض تصنيف كل من الشركة و Kaisa، فإن ذلك لم يزعج الأسواق المحلية حقًا.
وعلى هذا النحو، يتم احتواء أي تأثير غير مباشر على الأسواق الأوسع.
علاوة على ذلك، تراجعت أسواق الأسهم الأوروبية متخلية عن مكاسبها السابقة لتتداول على انخفاض اليوم الخميس.
كان المتداولون يزنون المخاطر الاقتصادية الناجمة عن متغير فيروس كورونا أميكرون قبل تقرير الوظائف الرئيسي في الولايات المتحدة.
هذا وانخفض العائد على سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات انخفاضًا طفيفًا إلى 1.5٪ اليوم الخميس بعد أن لامس أعلى مستوى في أسبوعين عند 1.53٪ في اليوم السابق.
البيانات الاقتصادية
انخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات بطالة بمقدار 43 ألفًا عن الفترة السابقة إلى 184 ألفًا في الأسبوع المنتهي في 4 ديسمبر، وهو أدنى مستوى منذ أوائل سبتمبر 1969 وأقل من توقعات السوق البالغة 215 ألفًا، حيث يظل الطلب على العمالة قوياً وسط الانتعاش الاقتصادي المستمر وكثير من أصحاب العمل يسعون للاحتفاظ بالعاملين.
أبرز أخبار الفترة الأوروبية
توقعات: الفيدرالي قد يرفع الفائدة ثلاث مرات في وقت أبكر من المتوقع
عائدات السندات الأمريكية تنخفض والأنظار معلقة ببيانات التضخم
ما هي أحدث تصريحات مسؤولي صندوق النقد الدولي عن الضغوط التضخمية؟