انخفض اليورو صوب مستوى 1.12 دولار خلال الأسبوع الرابع من نوفمبر، مسجلاً أدنى مستوى له منذ يوليو 2020، وسط مخاوف بشأن قيود جديدة محتملة لفيروس كورونا في جميع أنحاء أوروبا، ومع انخفاض معنويات الأعمال الألمانية في نوفمبر.
على صعيد السياسة النقدية، عاد المستثمرون إلى التسعير في فرصة بنسبة 100٪ لرفع سعر الفائدة من البنك المركزي الأوروبي في ديسمبر 2022.
بينما وصل الدولار إلى أقوى مستوى له منذ يوليو 2020 وسط توقعات برفع سعر الفائدة العام المقبل في الولايات المتحدة.
ومن جهته، قال فرانسوا فيليروي دي جالو، صانع السياسة بالبنك المركزي الأوروبي، يوم الإثنين، إنه لا توجد حاجة حاليًا لزيادة مشتريات البنك من السندات التقليدية بمجرد انتهاء صلاحية برنامج المشريات الطارئ في مارس المقبل.