استقرت تداولات الذهب خلال تعاملات يوم الإثنين، مرتدًا بالقرب من إغلاق الجلسة السابقة عند 1766 دولارًا للأوقية بعد عمليات البيع المكثفة يوم الجمعة.
فقد أدى ارتفاع عائدات السندات الأمريكية والدولار إلى تراجع الفائدة على السبائك، كما طغت مخاوف التضخم على مخاوف النمو.
فيما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي اليوم الاثنين، في حين وسعت العوائد القياسية الأمريكية مكاسبها يوم الجمعة الماضي بعد أرقام مبيعات التجزئة الأمريكية التي جاءت أقوى من المتوقع.
هذا وعكس وضع السوق أيضًا إلى زيادة التوقعات بأن البنوك المركزية ستعطي الأولوية لتشديد السياسة للحد من التضخم على الرغم من المخاوف بشأن النمو العالمي.