تراجعت الأسهم الأوروبية من مستويات قياسية اليوم الخميس، حيث أضافت علامات ارتفاع التضخم إلى المخاوف بشأن التشديد المبكر للسياسة النقدية.
وقد أظهر مسح لمؤشر مديري المشتريات أن النشاط التجاري في منطقة اليورو ارتفع في مايو بعد تخفيف قيود كوفيد-19، مع ارتفاع تضخم تكلفة المدخلات إلى أعلى مستوى خلال عقد من الزمان وارتفعت أسعار المخرجات بأكبر قدر على الإطلاق.
في غضون ذلك، استمرت الآمال في حدوث انتعاش اقتصادي قوي في أوروبا في دعم المعنويات، بعد أن قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم أمس الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي في طريقه للوصول إلى هدفه المتمثل في تلقيح 70٪ من السكان البالغين بحلول نهاية يوليو.