قالت تقارير إن إدارة بايدن تخطط لعقد اجتماع مع كبرى الشركات العاملة في قطاع الرقائق الإلكترونية وغيرها من القطاعات المعنية في الولايات المتحدة لمناقشة العجز الحالي في تلك الرقائق التي تستخدم على نطاق واسع في عدد كبير من الصناعات الهامة مثل صناعة السيارات والأجهزة المنزلية.
ومن المقرر أن تعقد جينا رايموندو، وزير التجارة الأمريكية، اجتماعا يستهدف مناقشة كيفية التعامل مع أزمة الرقائق أو الشرائح الإلكترونية في 20 مايو الجاري.
ومن المتوقع أن تكون شركات إنتيل، وتي إس إم سي، وجوجل، وأمازون، وجنرال موتورز، وفورد من الشركات التي تحضر الاجتماع مع وزيرة التجارة الأمريكية.
وأعلنت إنتيل في وقت سابق إنها سوف تضخ استثمارات جديدة في السوق الأمريكي بحوالي 20 مليار دولار لبناء مصنعين جديدين في تشاندلر وأريزونا (بخلاف مصنعها فونيكس).
كما كشفت تي إس إم سي، أكبر شركات لصناعة الرقائق الإلكترونية في العالم، في مايو 2020 عن مصنع جديد في أريزونا ايضا بقيمة 12 مليار دولار.