ظلت الأسهم الآسيوية تتداول بوتيرة متباطئة خلال الساعات الأولى من عطلة عيد الشكر اليوم الخميس.
وكان قد ارتفع مؤشر أسعار خدمات الشركات اليابانية لشهر أكتوبر متجاوزًا 0.9 المستوى السابق ولكنه تراجع إلى ما دون 1.2٪ المتوقعة ليصل إلى 1.0، وهو أعلى مستويات منذ عام 2001.
وينضم الشيء نفسه إلى الأحاديث حول الميزانية الإضافية لليابان التي تبلغ قيمتها 312 مليار دولار لدفع مؤشر نيكاي 225 الياباني، مرتفعًا بنسبة 0.75٪.
ومع ذلك، حقق مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان مكاسب يومية بنسبة 0.06٪.
وعلى صعيد آخر، دفعت الصين الحكومة المحلية لمزيد من الإنفاق، لمحاربة تباطؤ النمو، حيث انضمت شركة Kaisa المتعثرة في بكين لصالح المشترين.
ومن جهتها، قالت Kaisa إنها ستستبدل سنداتها الخارجية البالغة 6.5٪ المستحقة في 7 ديسمبر بأوراق جديدة مستحقة في 6 يونيو 2023، بنفس سعر الفائدة إذا قبل 95٪ على الأقل من حملة السندات”، وفقًا لرويترز.
هذا وساعدت هذه المحفزات الأسهم في أستراليا ونيوزيلندا والصين على تسجيل مكاسب معتدلة وسط نقص البيانات/ الأحداث الرئيسية.