قالت لوريتا ميستر، عضوة مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي، إن مخاطر التضخم لا تزال مرتفعة على خلفية استمرار الصراع في أوكرانيا والإغلاق في الصين.
وأضافت أن الأمر “يحتاج إلى عدة أشهر من هبوط التضخم قبل إبداء الارتياح لأنه وصل إلى ذرورة يمكن من عندها أن يبدأ في الهبوط”.
وأرجأت ميستر الحكم على الأسعار بأنها ترتفع أو بدأت في الهبوط إلى اجتماع الفيدرالي في سبتمبر المقبل، وهو الاجتماع الذي رأت أنه قد يشهد تحديد طريقة استجابة السياسة النقدية لتحركات الأسعار.
وأوضحت أنه “من الممكن أن يحالفنا الحظ وتهدأ حدة مشكلات سلاسل التوريد وغيرها من المشكلات، لكن الفيدرالي لا يمكن أن يعتمد على الحظ”.
أكدت دعمها لرفع الفائدة بخمسين نقطة أساس في الاجتماعين المقبلين للجنة السوق الفيدرالية المفتوحة.