تداول اليورو عند 1.015 دولار، أي ليس بعيدًا عن قيمة التعادل الرئيسي 1 دولار الذي سجله في وقت سابق من الشهر الجاري، حيث أثرت مخاوف الركود وأزمة الطاقة المستمرة في أوروبا على مزاج المستثمرين.
وخلال الأسبوع الجاري، قالت شركة غازبروم إنها ستعمل على تقليل التدفقات عبر خط أنابيب نورد ستريم حيث ستوفر 20 ٪ فقط من طاقتها وتهدد أهداف المنطقة لملء 80 ٪ من سعة التخزين قبل موسم التدفئة الشتوي.
في الوقت نفسه ، أظهرت استطلاعات الرأي المبكرة لمؤشر مديري المشتريات أن اقتصاد منطقة اليورو من المقرر أن ينكمش في يوليو، بينما أظهر مناخ الأعمال IFO في ألمانيا أن الاقتصاد على أعتاب الركود وأن ثقة المستهلك قد سجلت انخفاضًا قياسيًا جديدًا.