لقد كان الانتقال من الجلسة الآسيوية إلى نظيرتها الأوروبية حيويًا، حيث كان ارتفاع عوائد سندات الخزانة هو الموضوع الرئيسي الذي يجب الانتباه إليه في التداول اليوم.
فقد عادت عائدات سندات الخزانة لأجل سنتين و 10 سنوات إلى مستويات ما قبل الوباء، مع الأول فوق 1٪ والأخير يحتفظ بحوالي 1.82٪ إلى 1.84٪ في الغالب خلال الجلسة.
أدى ذلك إلى إبقاء التجار حول المخاطرة أكثر حذرًا في وقت مبكر قبل أن يرتفع النفور من المخاطرة حيث تراجعت الأسهم أكثر.
كانت الأسهم التقنية هي الأكثر تعرضًا للضرب، حيث انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 2٪ خلال الجلسة – الآن منخفضة بنسبة 1.6٪.
وقد ساعد ذلك في جر المؤشرات الأوروبية هبوطيًا، مع خسائر تقارب 1٪ حاليًا.
البيانات الاقتصادية
أظهرت أرقام ZEW الألمانية الرئيسية لشهر يناير أن مؤشر الثقة الاقتصادية قفز بشكل غير متوقع مرة أخرى، مسجلاً 51.7 من 29.9 سابقًا بينما تجاوز التوقعات عند 32.7.
في غضون ذلك، انخفض المؤشر الفرعي “الظروف الحالية” إلى -10.2 في يناير مقابل -7.4 المسجل في الشهر السابق و -7.5 التوقعات.
أبرز أخبار الفترة الأوروبية
ألمانيا: مؤشر ZEW للثقة الاقتصادية يقفز في يناير
مسؤول صيني: سنحتفظ بسعر صرف اليوان ثابتًا