ارتفع اليورو إلى 1.13 دولار في الأسبوع الأخير من فبراير، حيث يواصل التجار متابعة الأزمة الأوكرانية ويأملون في التوصل إلى حل دبلوماسي لحل الصراع وتجنب غزو أوكرانيا.
يسعى المستثمرون للحصول على مزيد من القرائن حول السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي، حيث تستمر ضغوط الأسعار في التصاعد في منطقة اليورو.
ومن جهتها، شددت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، الأسبوع الماضي على أن أي تغيير في سياسة البنك سيكون تدريجيًا، بعد تحديد لهجة أكثر تشددًا ورفض استبعاد رفع أسعار الفائدة في عام 2022.
تشهد أسواق المال ارتفاعًا في أسعار الفائدة بمقدار 10 نقاط أساس في اجتماع يونيو وتتوقع زيادة بمعدل 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام.