تراجع اليوان إلى أدنى مستوياته في ثمانية أشهر تقريبًا، إذ تتوسع الفجوة في السياسة النقدية، حيث يُتوقع أن يخفف البنك المركزي الصيني السياسة النقدية بشكل أكبر في حين أشارت الدول الأخرى الكبرى إلى استعدادها لمواصلة رفع أسعار الفائدة.
وكان قد خفض بنك الشعب الصيني أسعار الفائدة القصيرة الأجل الرئيسية في يونيو لأول مرة خلال عشرة أشهر، حيث أشارت سلسلة من البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال إلى تعثر في التعافي بعد الجائحة.
ويراهن المستثمرون على أن بنك الشعب الصيني سيخفض الأسعار بشكل أكبر، حيث تعهدت بكين بإدخال المزيد من التحفيزات الاقتصادية لدعم النمو.