انخفض العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات مرة أخرى إلى ما دون 1.5 ٪، حيث يحوم حول أدنى مستوى له منذ أوائل نوفمبر، بفعل هرع المستثمرون إلى الملاذات الآمنة وسط مخاوف بشأن ظهور متغير جديد لفيروس كورونا وتأثيره على النمو العالمي.
ومع ذلك، فإن احتمالات تسريع خطط التشديد من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد توفر بعض الدعم.
يعاني أكبر اقتصاد في العالم من ضغوط تضخمية متصاعدة وسط انتعاش مطرد في سوق العمل، حيث يقول العديد من صانعي السياسة إنهم يظلون منفتحين على تسريع وتيرة تراجع السندات لدى البنك المركزي.