قال مسؤول صيني إن “جيش التحرير الشعبي سوف يجري تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية في ست مناطق حول جزيرة تايوان”، وهو ما يشير إلى تطورات أقوى من تلك التي شهدتها المنطقة في 1996 أثناء أزمة مضيق تايوان.
وأكد المسؤول الصيني أنه “ليس استعراضا، بل تدريب عسكري حقيقي لتحرير تايوان. كما أتوقع أن تكون زيارة بيلوسي سببا في الإسراع من وتيرة توحيد الصين”.
وأثارت التصريحات الصينية مخاوف في الأسواق بعد تصاعد تكهنات بأن بكين قد تكون في حالة استعداد لغزو تايوان على غرار ما حدث من روسيا التي تغزو أوكرانيا في الوقت الراهن.
وتأثرا أصول المخاطرة في أسواق المال سلبا بتلك التصريحات التي ألقت بظلال سلبية على العلاقات الأمريكية الصينية.