صوت بنك إنجلترا بأغلبية 7 – 2 لرفع أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس إلى 3٪ خلال اجتماعه في نوفمبر، وهو أكبر رفع لسعر الفائدة منذ عام 1989، مما أدى إلى زيادة تكلفة الاقتراض إلى أعلى مستوى منذ أواخر عام 2008.
وأعرب صناع السياسة عن مخاوفهم من ارتفاع معدلات التضخم، والتي ارتفعت مرة أخرى إلى أعلى مستوى لها في 40 عامًا في سبتمبر، وسط ضعف التوقعات الاقتصادية.
وقال البنك المركزي البريطاني أيضًا إنه قد تكون هناك حاجة إلى مزيد من الزيادات في سعر الفائدة المصرفية من أجل عودة مستدامة للتضخم إلى الهدف.
وفي أعقاب القرار، هبط الجنيه الإسترليني إلى ما يصل إلى 1.2 دولار.