قال جيروم باول، رئيس الفيدرالي: “نتابع بعناية التضخم في سوق الإسكان بصفة عامة منذ البداية”.
وفيما يتعلق بالأخطاء الانتقالية، قال باول: “إذا صافنا مثل هذه الحفرة مرة ثانية، فبالتأكيد سوف نعرف كيف نقفز عبرها”.
وشدد باول على أن تكلفة الفشل في السيطرة على التضخم سوف تكون “باهظة”، متوقعا أن أثر استئناف الصين النشاط الاقتصادي بعد الإغلاق قد يكون “متواضعا”.
وأشار إلى أن “أسعار النفط قد تتأثر كثيرا باستئناف الصين النشاط الاقتصادي، وهو ما يُعد مصدرا للمخاوف في أوروبا أكثر من كونه كذلك للاقتصاد الأمريكي”.
وقال رئيس الفيدرالي إن “العجز في السلع والخدمات واضطرابات سلاسل التوريد وغيرها من الأوضاع السلبية قد تشهد تحسنا في الفترة المقبلة، وسوف نرى هوامش ربح الشركات وهي تتراجع في المستقبل”.