تداول اليورو دون مستوى 1.13 دولار بقليل في أوائل ديسمبر، وبقي قريبًا من أضعف مستوى له منذ يوليو 2020 .
جاء هذا التراجع وسط مخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي في أوروبا حيث تكافح المنطقة مع ارتفاع أسعار الطاقة والقيود الجديدة على فيروس كورونا.
في الوقت نفسه، أقبل المستثمرون للتداول على الدولار الأمريكي حيث يرون أن الاحتياطي الفيدرالي يشدد السياسة النقدية بشكل أسرع من البنوك المركزية الرئيسية الأخرى.