لامس الين الياباني أدنى مستوى له منذ 1998 مقابل الدولار خلال تعاملات اليوم، مخترقا بذلك مستوى 129 وسط احتمالية اتساع فجوة السياسة النقدية بين بنك اليابان والاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
فقد عززت قراءة التضخم في الولايات المتحدة التي جاءت أعلى من المتوقع، الرهانات على احتمال رفع الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 100 نقطة أساس في يوليو، مما أدى إلى مزيد من الاهتزاز في الأسواق ودعم الدولار.
ويعتقد المستثمرون أن بنك اليابان سيظل ملتزماً بسياسته النقدية التسهيلية المفرطة، مما يجعل من الصعب على الين جذب عمليات شراء جديدة.