تحول البنك المركزي الأوروبي إلى هدف تضخم متماثل بنسبة 2٪ على النقيض من الحد الأقصى عند هذا المستوى.
يعد ذلك بمثابة تحول حمائمي، ولكنه تحول توقعته الأسواق تماما.
وشددت المؤسسة التي تتخذ من فرانكفورت مقرا لها على أن أسعار الفائدة لا تزال الأداة الرئيسية للسياسة النقدية وأن المراجعة المقبلة من المقرر أن تتم في عام 2025.
هذا وعلى خلفية هذا القرار، انخفض اليورو مقابل الدولار الأمريكي من 1.1844 إلى 1.1835، وهو انخفاض طفيف عن أعلى مستوياتها.