تراجعت أسعار الذهب إلى 1753 دولارًا للأوقية يوم الجمعة بعد ارتفاعها إلى 1760 دولارًا في الجلسة السابقة.
ويرجع هذا التراجع إلى عزة عوامل أبرزها: قوة الدولار وارتفاع عوائد السندات الحكومية، والتوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيبدأ في خفض عمليات شراء السندات الضخمة في نوفمبر.
الجدير بالذكر أنه في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن مشكلات سلسلة التوريد قد تتسبب في استمرار التضخم لفترة أطول مما كان يعتقده بنك الاحتياطي الفيدرالي سابقًا.
وعلى مدار الأسبوع، كان المعدن الأصفر في طريقه للارتفاع بحوالي 0.3٪، على خلفية تقرير مطالبات البطالة الأمريكية الأضعف من المتوقع، مما قد يؤثر على توقيت خفض المشتريات للاحتياطي الفيدرالي.