انخفض الذهب إلى ما دون 1900 دولار للأوقية يوم الثلاثاء مع استقرار الدولار بشكل طفيف.
وفي غياب المزيد من المحفزات، ينتظر المتداولون بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق من الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن تحركات بنك الاحتياطي الفيدرالي التالية.
هذا وفي الأسابيع الأخيرة، زادت التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في الخفض التدريجي لمحفزاته النقدية قريبًا، بعد التعليقات من العديد من مسؤولي البنك المركزي التي تشير إلى أن الوقت قد حان لفتح محادثات بشأن خفض الحوافز، على الرغم من أن البيانات المختلطة تجعل من غير الواضح الوقت المناسب.
تجدر الإشارة إلى أن التضخم آخذ في الارتفاع كما هو مقترح من قبل التضخم الأخير في نفقات الاستهلاك الشخصي بالرغم من خيبة الأمل في نمو الوظائف.