قلص الدولار جزءًا من التراجع الحاد الذي شهده يوم الجمعة الماضي واستعاد موقعه عند منطقة 96.30 في بداية الأسبوع.
فبعد التصحيح العميق الذي شوهد في نهاية الأسبوع الماضي، يستعيد المؤشر الآن الاهتمام بالشراء ويتقدم بشكل ملحوظ وسط حالة الحذر بين المستثمرين فيما يتعلق بتزايد الإصابات بمتحور كورونا الجديد وعلى الرغم من استمرار الهبوط في العوائد الأمريكية.