فقد مؤشر الدولار زخمه الصاعد، ليتداول عند 91.7 اليوم الجمعة وسط تراجع طفيف في عوائد الخزانة.
ومع ذلك، لا تزال تكاليف الاقتراض قريبة من المستويات التي لم تشهدها منذ يناير من عام 2020 وسط توقعات اقتصادية أكثر إيجابية ومخاوف بشأن التضخم الجامح في حين أكد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي باول مجدداً وجهة نظر البنك المركزي بشأن الحفاظ على سياسته الحالية التيسيرية للغاية في المستقبل المنظور.