انخفض مؤشر الدولار صوب 103 يوم الثلاثاء، متراجعًا للجلسة الثانية على التوالي حيث يترقب المستثمرون بحذر تقرير مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي الذي من المتوقع أن يظهر أن الضغوط التضخمية قد خفت أكثر في يناير.
وفي غضون ذلك، أكدت مجموعة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي التأكيد على التزامهم بخفض التضخم مع زيادة معدلات الزيادة في بيانات مختلفة.
وأشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أن المعدلات قد تصل إلى ذروتها أعلى مما كان متوقعًا إذا ظل سوق العمل قويًا وإذا لم تنحسر أرقام التضخم.
وفي وقت كتابة هذا الخبر، هبط مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات منافسة له- 0.18% إلى 103.16.