استقر العائد على سندات الخزانة القياسية لآجل 10 سنوات عند 1.58٪ يوم الثلاثاء، ليبقى دون القمم التي بلغها في الشهر الماضي، حيث يبدو أن سوق السندات آخذ في الاستقرار.
ويبدو أن المستثمرين اعترفوا باحتمالات حدوث انتعاش اقتصادي قوي وارتفاع الضغوط التضخمية التي من المحتمل أن تكون مؤقتة حسبما يرى الاحتياطي الفيدرالي.
ومن المتوقع أن يحافظ البنك المركزى على موقفه الحمائمي خلال اجتماع سياسته النقدية الذى يبدأ اليوم الثلاثاء، مما يعزز أنه لن يتراجع في أي وقت قريب .
كما ينتظر المتداولون مجموعة من البيانات الجديدة وأرباح التكنولوجيا الضخمة التي ستوفر تحديثا عن الانتعاش الاقتصادي الأمريكي.