فقدت مؤشرات الأسهم الأوروبية زخمها لتتداول دون تغيير تقريبًا اليوم الأربعاء، حيث تعثر الانتعاش العالمي للجلسة الماضية بسبب عدم اليقين بشأن متغير فيروس كورونا أوميكرون، وقانون الإنفاق الأمريكية، والخلفية المقلقة لارتفاع معدلات التضخم.
وفي الوقت نفسه، قالت عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل إن التضخم سيظل مرتفعًا لفترة معينة ولكنه سيتراجع خلال عام 2022.
على صعيد البيانات الاقتصادية، أظهرت التقديرات النهائية للناتج المحلي الإجمالي في المملكة المتحدة للربع الثالث توسعًا أبطأ من المتوقع خلال الربع السابق، حيث يستعد المستثمرون لتأثير متغير أوميكرون في الربع الأخير من العام.