انخفضت الأسهم الأوروبية خلال تعاملات اليوم الاثنين وسط مخاوف بشأن الوضع السياسي في تركيا بعد أن أقال الرئيس أردوغان محافظ البنك المركزي المتشدد الذي أعاد بعض الثقة في السياسة النقدية للبلاد واعتبر العقل المدبر وراء قوة العملة الأخيرة.
وهذه هي المرة الثالثة منذ منتصف عام 2019 التي يُقيل فيها أردوغان فجأة رئيسًا للبنك المركزي.
كما استمر التأخير في الجهود الأوروبية لإعادة فتح اقتصاداتها وسط تقدم بطيء في طرح اللقاحات، حيث من المقرر أن تمدد ألمانيا الإغلاق الوطني حتى أبريل وسط زيادة في حالات “كوفيد-19”.