خيم الحذر على أداء الأسهم الأوروبية بميل سلبي خلال تعاملات اليوم الثلاثاء. وكان السبب وراء ذلك هو توقف المستثمرون لالتقاط أنفاسهم في أعقاب الارتفاعات القوية التي شهدتها المؤشرات الرئيسية بنحو ٤٪ حتى الآن خلال شهر فبراير الجاري.
فيما لا يزال تراجع أعداد الإصابات بفيروس كورونا وحالات الدخول إلى المستشفيات نظرا للاغلاقات المكثفة في دائرة الضوء.
هذا وأفادت تقارير عن وكالة رويترز توضح أن الاتحاد الأوروبي يضع اللمسات الاخيرة في اتفاقه مع شركة فايزر لتوفير ٣٠٠ مليون جرعة جديدة من لقاح فيروس كورونا.
وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، طرأ تغيير طفيف على ميزان التجارة الألماني، لتفوق كل من الصادرات والواردات توقعات السوق بهبوط نسبته ١٪.