قلصت الأسهم الآسيوية مكاسبها الشهرية حيث تسبب التردد في أنشطة التصنيع في اليابان والصين في إزعاج المضاربين على ارتفاع السوق خلال جلسة يوم الاثنين الهادئة.
ومن ناحية الخطر السلبي أيضًا، كانت هناك محادثات تشير إلى حروب تجارية جديدة بين الصين والصديق الغربي، بما في ذلك أستراليا ونيوزيلندا.
وفي الوقت نفسه، فإن الآمال في مزيد من التحفيز من الولايات المتحدة تكافح المخاوف من ارتفاع التضخم مما يدفع بنك الاحتياطي الفيدرالي (Fed) نحو خفض التحفيز النقدي واستقصاء المضاربين على ارتفاع السوق بحلول نهاية الشهر المتفائل.
ومع ذلك، فإن مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان يرتفع لالتقاط الاتجاه الهبوطي الذي دام ثلاثة أشهر.
بينما لا يزال مؤشر نيكاي 225 الياباني في طريقه إلى الانخفاض الشهري الثالث، منخفضًا بنسبة 1.13٪.