حاولت الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ التعافي بعد بداية غير عادية لهذا الأسبوع مع تضاؤل معنويات السوق وسط مخاوف متباينة.
توترت شهية المخاطرة في البداية وسط مخاوف بشأن خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي مشتريات الأصول، لكن التقدم بشأن محادثات الإنفاق على البنية التحتية الأمريكية في مجلس الشيوخ وأرقام التضخم في الصين لشهر يوليو.
وعليه، سجل مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان مكاسب يومية بنسبة 0.21٪.
على الرغم من أن بيانات مؤشر أسعار المستهلك ومؤشر أسعار المنتجين الأفضل من المتوقع من بكين جاءت في صالح الأسهم التي تنتمي إلى دولة التنين، فإن الأقاويل التي ترددت عن عودة ظهور الفيروس سوف تبطئ التعافي الاقتصادي الصيني وتتحدى المضاربين على الارتفاع.