هبط العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى حوالي 3.4%، ليقترب من مستويات لم يشهدها منذ سبتمبر 2022.
ويعزو هذا إلى تصاعد المخاوف من حدوث انكماش اقتصادي حاد واحتمالات أقل عدوانية وفي وتيرة الفيدرالي لرفع الفائدة التي سيطرت على شهية الفيدرالي للديون الحكومية.
أظهرت البيانات الصادرة أمس الثلاثاء أن النشاط التجاري الأمريكي تقلص للشهر السابع على التوالي في يناير، مما أدى إلى تفاقم المخاوف من أن الاقتصاد قد يقترب من الركود.
ومن جهتها، تقوم أسواق المال الآن بتسعير فرصة تزيد عن 98% بأن يقوم البنك المركزي الأمريكي برفع أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في فبراير 2023.