تكافح الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لتتبع العقود الآجلة لمؤشر S&P 500.
على الرغم من أن المحادثات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة والصين والتفاؤل بشأن الأرباح ينضمان إلى التفاؤل في وول ستريت لإبقاء المشترين متفائلين، فإن المخاوف المتعلقة بأسهم العقارات في بكين وعوائد سندات الخزانة الأمريكية الثابتة تتحدى المضاربين على الارتفاع.
وعليه، فقد ارتفع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.16٪ بينما قفز مؤشر نيكاي الياباني بالقرب من 2.0٪.
يمكن ربط التفاؤل في طوكيو بتخفيف القيود التي كانت مفروضة لاحتواء الفيروس بعد 11 شهرًا من تشديد الضوابط على النشاط، بالإضافة إلى الآمال في مزيد من التحفيز للتغلب على المصاعب الاقتصادية التي يسببها الوباء.