- أغلب التوقعات تشير إلى 75 نقطة أساس.
- حال تحقق هذا الرفع تكون الولايات المتحدة عادت إلى مستويات الفائدة في فترة ما قبل الوباء (2.25% = 2.5%).
- يأتي الرفع الثاني المحتمل للفائدة بـ 75 نقطة أساس بعد دفعات سلبية من البيانات على صعيد الإسكان والتوظيف والنشاط الاقتصادي، خاصة القطاعين الخدمي والتصنيعي في الولايات المتحدة.
- التحرك يأتي بنفس الوتيرة التي رفعت بها الفائدة في الاجتماع الماضي، وهو ما يُعد تمسكا من قبل الفيدرالي بنفس الوتيرة التي رفع بها الفائدة الاجتماع الماضي رغم مخاوف الركود.
- رفع الفائدة هذه المرة سوف يكون مختلفا عن المرات السابقة، إذ يضع الاقتصاد في اختبار صعب لمعرفة ما إذا كان سيتحمل الاستمرار في التقدم دون مساعدة نقدية أو مالية من الفيدرالي وسط معدلات فائدة مرتفعة.
توقعات حركة السعر يمكن تناولها النقاط التالية
- سيناريو رفع الفائدة بما يتفق مع توقعات الأسواق مع التأكيد على تعهد الفيدرالي بالاستمرار في التصدي للتضخم مهما كلفه الأمر، وهو ما يتوقع أن يؤدي إلى ارتفاع الدولار الأمريكي وهبوط أسهم وول ستريت والعقود الآجلة للذهب مقابل ارتفاع عائدات السندات الأمريكية.
- رفع الفائدة بـ 75 نقطة والحديث عن أثر سلبي لرفع الفائدة عن النمو وتبني الفيدرالي لغة أقل حماسا للمزيد من رفع الفائدة، قد يؤدي ذلك إلى هبوط الدولار الأمريكي وتعافي محدود للأسهم الأمريكية وتراجع للعائدات مقابل ارتفاع الذهب.
- رفع الفائدة بـ 50 نقطة أساس فقط مع الحديث عن الأوضاع الاقتصادية والأثر المتوقع لرفع الفائدة والتشديد الكمي على النمو والنشاط الاقتصادي والحديث عن ضرورة كبح جماح النمو، قد يؤدي ذلك إلى هبوط الدولار الأمريكي وتعافي محدود للأسهم الأمريكية وتراجع للعائدات مقابل ارتفاع الذهب.