قال جيروم باول، رئيس الفيدرالي، إنه من المتوقع أن “نشعر بالألم أثناء خفض التضخم من مستوياته الحالية إلى هدفه الرسمي عند 2.00%، لكن قد يكون الألم أكبر وأكثر حدة إذا لم نتعامل مع هذا الأمر”.
وأضاف، في المؤتمر الصحفي الذي انعقد بعد إعلان قرارات السياسة النقدية للفيدرالي الأربعاء، أن هناك “عجز في العمالة”، مما يؤيد ما قاله رئيس مجلس محافظي البنك المركزي من أن هناك تحسن كبير في أوضاع سوق العمل.
كما استبعد رئيس الفيدرالي أن تكون فكرة رفع الفائدة بواقع 0.75% أو 75 نقطة أساس من الخيارات المطروحة للمناقشة على طاولة لجنة السوق الفيدرالي المفتوحة في المرحلة المقبلة.