سجلت المكسيك ثانى فائض فصلى فى الحساب الجارى، وهو اﻷكبر حتى الآن، منذ تعويم البيزو المكسيكى عام 1994. ورغم أن هذه اﻷنباء قد تبدو جيدة فى ظاهرها، إلا أنها سيئة بشكل كبير بالنسبة لثانى أكبر اقتصاد فى أمريكا اللاتينية، فهذا الفائض مدفوعاً بشكل كبير بانهيار فى واردات السلع الرأسمالية، مما …
قراءة المزيد »