نور تريندز / مستجدات أسواق / بعد استقالة “ماي”.. من هم أبرز المرشحين لتولي المنصب؟
بنك إنجلترا، هالدن، الاسترليني
بنك إنجلترا، هالدن، الاسترليني

بعد استقالة “ماي”.. من هم أبرز المرشحين لتولي المنصب؟

شهد الأسبوع الماضي إعلان تيريزا ماي استقالتها من منصب رئيسة الوزراء البريطانية والتي ستغادر في 7 يونيو 2019، لتظهر الأسماء الأكثر ترشحاً لخلافتها في المنصب.

وريس جونسون.. وزير الخارجية الأسبق
كان يعمل صحفياً، ونائب فى حزب المحافظين، وانتخب جونسون عمدة لمدينة لندن عام 2008 وعين وزيراً للخارجية البريطانية فى 13 يوليو عام 2016، واستقال من الحكومة في 9 يوليو 2018 احتجاجاً على إدارة ماي لمفاوضات الخروج. نسبة الفوز 40%

دومينيك راب.. وزير شؤون البريكست الأسبق
يبلغ من العمر 45 عاماً، كان يعمل محامياً وعُين وزيراً لشؤون بريكست في يوليو 2018، واستقال من المنصب احتجاجاً على مسودة اتفاق الانسحاب، وقال إنها “لا تتطابق مع الوعود التي قطعها حزب المحافظين خلال انتخابات عام 2017. وشارك راب في الحملة الدعائية المؤيدة للانسحاب قبل استفتاء 2016، نسبة الفوز 18%

مايكل جوف.. وزير العدل
يشغل جوف منصب وزير العدل البريطاني، فاز في عام 2005 بالمقعد البرلماني المضمون لدائرة سري هيث في أرياف مقاطعة سري وخلال سنتين فقط عام 2007، اختير عضواً في حكومة الظل المعارضة برئاسة ديفيد كاميرون، وتولى حقيبة الأطفال والتعليم والعائلات. واحدًا من أبرز وأهم الشخصيات التي شاركت في حملة الانسحاب من الاتحاد الأوروبي خلال الاستفتاء.

ساجد جاويد.. وزير الداخلية
هو مصرفي سابق وأحد مؤيدي الأسواق الحرة، شغل مدير سابق في دويتشة بنك، تم تعيينه وزيراً للداخلية في 30 أبريل 2018 وصوت جاويد للبقاء في الاتحاد الأوروبي في استفتاء 2016، يبلغ من العمر 49 عاماً

أندريا ليدسوم.. وزيرة شؤون الدول
هي من أنصار الانسحاب ولا تزال تخدم في حكومة ماي، المنافسة الرئيسية لماي في السباق لخلافة كاميرون في 2016، وتدير حالياً الشؤون البرلمانية للحكومة.

جيريمي هانت.. وزير الخارجية
هو سياسي بريطاني ومن القلائل الذين يتبنون مبادئ السياسات الليبرالية والاقتصادية الليبرالية الاجتماعية، صوت هانت للبقاء ضمن الاتحاد الأوروبي في استفتاء 2016، وشغل منصب وزير الصحة لمدة 6 أعوام كأطول فترة رئاسة لحقيبة الصحة، وعُين وزيراً للخارجية في 9 يوليو 2018.

جاكوب ريس موج
رغم تأكيد أنه لن يخوض السباق على منصب رئيس الحكومة، إلا أن ظل من الأسماء المرشحة، وهو زعيم لمجموعة قوية من المشرعين المشككين في الاتحاد الأوروبي، وأعلن أنه قدم خطاباً لسحب الثقة من رئيسة الوزراء بعد يوم من إعلانها عن مسودة اتفاق الانسحاب.

بيني موردونت.. وزيرة الدفاع
تعتبر موردونت موردونت من المؤيدين لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى، وتشغل مقعدا بالبرلمان البريطانى منذ عام 2010 عن حزب المحافظين، وتم تعيينها وزيرة للدفاع خلفاً لمايكل فالون في 2017.

تحقق أيضا

الأسهم الكندية

ارتفاع الأسهم الكندية

حققت الأسهم في بورصة تورنتو  الكندية ارتفاعات ملحوظة الخميس، إذ أنهى أغلق مؤشر S&P/TSX المركب …